الصيام كما يقول العلماء هو طب وقائي أقرب منه إلى الطب العلاجي........بدليل أن المريض يرخص له في أن يفطر،
وبعض حكمه أن يخفف العبء عن جهاز الدوران، القلب والأوعية، حيث تهبط نسبة الدسم وحموضة البول في هذا الشهر إلى أدنى درجة، ومع انخفاض هذه النسبة يقي الإنسان نفسه من مرض ذي خطورة، هو تصلب الشرايين، الذي يسبب إرهاق القلب، والذبحة الصدرية، ومع انخفاض نسبة حمض البول في الدم يقي الإنسان نفسه من مرض آخر هو التهاب المفاصل.
إن الصيام يخفف العبء عن جهاز الدوران وانخفاض نسبة حمض البول وإن الصيام يريح الكليتين بإقلال فضلات الاستقلاب، فتحول الطعام إلى طاقة عملية يسمى الاستقلاب، ففي شهر الصيام ينخفض الاستقلاب إلى أدنى مستوى...هذا بشرط أن يصوم الإنسان كما أمر النبي عليه الصلاة والسلام، أن يأكل باعتدال،، أما آن يجعل الطعام في الليل مكان النهار فليس بالصيام المأمور به.
يقول العلماء : إن سكر الكبد – المخزون السكري – يتحرك في الصيام،، ومع تحرك هذا المخزون يتجدد نشاط نشاط الكبد،، والإنسان يستطيع أن يعيش دون كبد أكثر من ثلاث ساعات، وان الصيام يدعو سكر الكبد إلى التحرك،، ويتحرك معه الدهن المخزون تحت الجلد، وأيضا البروتينات والغدد وخلايا الكبد،،
إن الصيام كما قال بعض الأطباء يبدل الأنسجة وينظفها، وكأنه صيانة سنوية لأنسجة وأجهزة الجسم، هذا عن الناحية الوقائية....
أما الناحية العلاجية...إن الصيام يعد علاجا لبعض الأمراض، منها التهاب المعدة الحاد، ومنها اقياءات الحمل العنيدة، وارتفاع الضغط الشرياني والداء السكري وقصور الكلية المزمن وبعض الأمراض الجلدية.
إن أمر الله مبارك يطهر النفس وينير القلب ويعطيك الرؤية الصحيحة،، فتعرف الحق من الباطل والخير من الشر.
إن الصيام يخفف العبء عن جهاز الدوران وانخفاض نسبة حمض البول وإن الصيام يريح الكليتين بإقلال فضلات الاستقلاب، فتحول الطعام إلى طاقة عملية يسمى الاستقلاب، ففي شهر الصيام ينخفض الاستقلاب إلى أدنى مستوى...هذا بشرط أن يصوم الإنسان كما أمر النبي عليه الصلاة والسلام، أن يأكل باعتدال،، أما آن يجعل الطعام في الليل مكان النهار فليس بالصيام المأمور به.
يقول العلماء : إن سكر الكبد – المخزون السكري – يتحرك في الصيام،، ومع تحرك هذا المخزون يتجدد نشاط نشاط الكبد،، والإنسان يستطيع أن يعيش دون كبد أكثر من ثلاث ساعات، وان الصيام يدعو سكر الكبد إلى التحرك،، ويتحرك معه الدهن المخزون تحت الجلد، وأيضا البروتينات والغدد وخلايا الكبد،،
إن الصيام كما قال بعض الأطباء يبدل الأنسجة وينظفها، وكأنه صيانة سنوية لأنسجة وأجهزة الجسم، هذا عن الناحية الوقائية....
أما الناحية العلاجية...إن الصيام يعد علاجا لبعض الأمراض، منها التهاب المعدة الحاد، ومنها اقياءات الحمل العنيدة، وارتفاع الضغط الشرياني والداء السكري وقصور الكلية المزمن وبعض الأمراض الجلدية.
إن أمر الله مبارك يطهر النفس وينير القلب ويعطيك الرؤية الصحيحة،، فتعرف الحق من الباطل والخير من الشر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق